الديوان التميمي
تبلَّج برَوحِ اليأسِ أو رَوحة الغِنى
أو الصِدقِ لي في الوعدِ أو طلب العُذر
فما لي تُقى يحيى ولا حلمُ يوسُفٍ
ولا صبرُ أيوبٍ ولا مُدَّةُ الخِضرِ