الديوان التميمي
بَكَت عَيني لِأَنواعٍ
مِن أَحزانٍ وَأَوجاعِ
وَإِنّي كُلَّ يَومٍ عِن
دَكُم يَحظى بِيَ الساعي
أَعيشُ الدَهرَ إِن عِشتُ
بِقَلبٍ مِنكِ مُرتاعِ
وإِن حَلَّ بِيَ البُعدُ
سَيَنعاني لَكِ الناعي