الديوان التميمي
بَكَت أُمَيمَ أَن رَأَت مَشِيبي
يَضحَكُ فَي مَفرِقِ الجَبِينِ
نَوَّرَ غُصنُ الشَّبَابِ مِنِّي
هَل يُنكَرُ النَّورُ في الغُصُونِ
فَقُلتُ لا تَحزَنِي أُمَيما
وَنَشِّفي أَدمُعَ الجُفُونِ