الديوان التميمي
بَدا لَكَ سِرٌّ طالَ عَنكَ اِكتِتامُهُ
وَلاحَ صَباحٌ كُنتَ أَنتَ ظَلامَهُ
وَأَنتَ حِجابُ القَلبِ عَن سِرِّ غَيبِهِ
وَلَولاكَ لَم يَطبَع عَلَيهِ خِتامَهُ