الديوان التميمي
بِالكُرهِ مِنّي وَاِختِيارِك
أَن لا أَكونَ حَليفَ دارِك
يا تارِكي إِنّي لِذِك
رِكَ ما حَيِيتُ لَغَيرُ تارِك
كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني
ذاكَ المُواسي وَالمُشارِك