الديوان التميمي
اللَيلُ هَولٌ يُرهِبُ المُهِيبا
وَيُذهِلُ المُشَجِّعَ اللَبيبا
فَإِنَّني أَهولُ مِنهُ ذِئباً
وَلَستُ أَخشى الرَوعَ وَالخُطُوبا
إِذا هَزَزتَ الصارِمَ القَضيبا
أَبصَرتُ مِنهُ عَجَباً عَجيبا