الديوان التميمي
اللَيلُ داجٍ وَالكِباشُ تَنتَطِح
نِطاحَ أَسدٍ ما أَراها تَصطَلِح
أَسدُ عَرينٍ في اللِقاءِ قَد مَرَح
مِنها نيامٌ وَفَريقٌ مُنبَطِح
فَمَن نَجا بِرَأسِهِ فَقَد رَبِح