الديوان التميمي
الحِقفُ في مئزره إن مشى
والغُصنُ الرَّيّانُ في المِرطِ
أسخنُ من عيني على أنّه
أضيقُ من رِزقي ومن قِسطي
زارَ وقد شابَ عِذارُ الدُّجى
ودبَّ فيه الصبحُ بالوَخطِ