الديوان التميمي
اِسقِنيها وَاللَيلُ فَرعُ عَروسٍ
زَيَّنوهُ بُدُرِّهِ وَجُمانِه
وَكَأَنَّ الجَوزاءَ حينَ تَهاوَت
فارِسٌ مالَ عَن سَراةِ حِصانِه