إني وَمَا مَارَ بِالفُرَيقِ ومَا
قَرقَر بِالجَلهَتَينِ مِن سُرُبِ
من شَعَرٍ كالغَلِيلِ يُلبَدُ بِالـ
ـقملِ وَمَا مَارَ مِن دَمٍ سَرَبِ
والعِترِ عِتر النَّسِيكِ يُحْفرُ بِالـ
بُدنِ لحِلِّ الإحْرَامِ والنُّصُبِ
قد طالَ شَوْقي وعادَني طَرَبي
من ذِكْرِ خَوْدٍ كَرِيمَةِ النَّسبِ
غَرّاءَ مِثْلُ الهِلالِ صُورَتُها
أَو مِثْلُ تِمْثالِ صُورَةِ الذَّهَبِ