الديوان التميمي
إِنّي وَإِن كُنتُ لا أَراكِ وَلا
أَطمَعُ في ذاكَ آخِرَ الأَبَدِ
لَقانِعٌ بِالسَلامِ يَبلُغُني
أَشفي غَليلي بِهِ مِنَ الكَمَدِ
وَأَدفَعُ الهَمَّ بِالسُلوِّ إِذا
أَيقَنتُ أَنّا جارانِ في بَلَدِ