الديوان التميمي
إِنَّ لَنا أَوَّلَهُ وَآخِرُه
في الحُكمِ وَالعَدلِ الَّذي لا نُنكِرُه
وَقَد جَهَدنا جَهدَنا لنَعمُره
وَقَد عَمَرنا خَيرَهُ وَأَكثَرُه
فَإِن يَكُن حَقّاً فَفينا أَوفَرُه