الديوان التميمي
إِنَّ عَينِيَ قادَت فُؤادي إِلَيها
عَبدَ شَوقٍ لا عَبدَ رِقٍّ لَدَيها
فَهوَ بَينَ الفِراقِ وَالهَجرِ مَوقو
فٌ بِحُزنٍ وَحُزنٍ عَلَيها