الديوان التميمي
إِذَا مَا الْمَرْءُ أَعْقَبَ ثُمَّ أَوْدَى
تَعَادَلَ فَهْوَ مَوْجُودٌ وَفَانِي
وَمَا الدُّنْيَا سِوَى أَخْذٍ وَرَدٍّ
وَهَدْمٍ نَابَ عَنْهُ بِنَاءُ بَانِي