الديوان التميمي
إِذا كانَ لي في الغَيب شَيءٌ فَإِنَّني
سَأَبلغه أَو لا فَما أَنا بالغُهْ
وَكَيفَ يَروق لي المشاب عَلى ارتوى
وَما ساغَ لي يَوماً عَلى الجهد سائِغُهْ
وَما أَنا مَن يَرجو وَيَخشى أَخا العُلا
وَقَد أَفلت مِن جَوّ سَعدي بَوازغُهْ