الديوان التميمي
إِذا ذَكَرتُكَ كادَ الشَوقُ يُقلِقُني
وَغَفلَتي عَنكَ أَحزانٌ وَأَوجاعُ
وَصارَ كُلّي قُلوباً فيكَ واعِيَةً
لِلسُقمِ فيها وَلِلآلامِ إِسراعُ