الديوان التميمي
أَيَذهَبُ هَذا العيدُ عَني وَلَيسَ لي
مَعَ الناسِ فيهِ لا سُرورٌ وَلا فَرَح
وَكَيفَ يَطيبُ العَيشُ وَالعَينُ بِالبُكا
موَكَّلَةٌ وَالقَلبُ بِاللَحظِ قَد جُرح