الديوان التميمي
أَيَّتُها النَفسُ إِلَيهِ اِذهَبي
فَما لِقَلبي عَنهُ مِن مَذهَبِ
مُفَضَّضُ الثَغرِ لَهُ نُقطَةٌ
مِن عَنبَرٍ في خَدِّهِ المُذهَبِ
أَنسانِيَ التَوبَةَ مِن حُبِّهِ
طُلوعُهُ شَمساً مِنَ المَغرِبِ