الديوان التميمي
أَيا وَرداً عَلى غُصنِ
بِكَرِّ اللَحظِ يَلقُطُهُ
وَرُمّاناً عَلى فَنَنٍ
يَكادُ المَشيُ يُسقِطُهُ
أَتى وَالبَدرُ يَحسُدُهُ
وَشَمسُ الدَجنِ تَغبِطُهُ
وَخَوفُ الناسِ يَقبِضُهُ
وَحُبُّ الوَصلِ يَبسُطُهُ