الديوان التميمي
أَيا مَن يُحارِبُني غَدرُهُ
وَيَبعَثُ لِلهَمِّ نَحوي جيوشاً
هَجَرتَ فَمُتُّ أَيا سَيّدي
أَتَأذَنُ بِالوَصلِ لي أَن أَعيشا