الديوان التميمي
أَيا مَنْ رَدًَّ وُدِّيَ أَمْ
سِ لا أُعْطيكَهُ اليَوْمَا
وَلا واللهِ لا أُعْطي
كَ إِلاَّ الصَدَّ واللَّوْمَا
وَإِنْ كَانَ بِقَلْبي مِنْ
كَ حُبٌّ يَمْنَعُ النَّوْما
أَيَا من سُمْتُهُ الوَصْلَ
فأغلى المَهْرَ والسَّوْمَا