الديوان التميمي
أَيا مَن جَرى مِن رَسمِهِ أَنَّهُ يَرى
عَوارَ إِساءاتي فَيوسِعُها حِلما
تَفَضَّل بِإِنقاذي مِنَ السُخطِ بِالرِضى
فَقَد بَلَغَ السِكّينُ مِن عَيشِيَ العَظما