الديوان التميمي
أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي
وَغادَرَ سَهمُها جِسمي جَريحا
فَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى
فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحا
فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي
وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا