أيا سيدا بالود يسنى ضميره
للشاعر: ابن النقيب
أيا سيّداً بالودِّ يَسنْى ضميره
فيشْرق في لَوحِ الفؤاد نظيرُهُ
سلامٌ على ذاك الجناب فكم له
مكاسِر طيب عنبريّ عَبيرهُ
وأهدي تحياتي إليه مخالصاً
بودٍ صَفا سَلْسَانهُ ونميرُه
كتبت ولي شوق إليه ونازع
يشبّ ضراماً وَقْده وسعيرُه
فلم ألقَ لي إِلاّ السلام تَعلّةً
بعثت به يذكو لديه عطيرُه
0 أبيات مختارة
عن الشاعر
ابن النقيب
مجلس قراء هذه القصيدة
مساحة للتذوق الفني وتبادل الآراء حول الأبيات
