الديوان التميمي
أيا حُسْنَها من روضةٍ ضاع نَشْرُهَا
فَنادَتْ عَلَيهِ في الرياضِ طيورُ
ودُولابُهَا أَضْحَى تُعَدُّ ضُلُوعُهُ
لِكَثْرَةِ ما يبكي بها ويدُورُ