الديوان التميمي
أَهدَت إِلى سَمعي الشَحاريرُ
زَمراً صَرانيهِ المَناقيرُ
فَسَقِّني صَفراء مَمزوجَةً
كَزَنبَقٍ يَعلوهُ كافورُ
فَدارُ ضَربِ الرَوضِ مَفتوحَةٌ
قَد طُبِعَت فيها الدَنانيرُ