الديوان التميمي
أَنَسٌ قادَني إِلى الحَينِ حَتّى
صادَفَتنا عَشِيَّةً بِالجِمارِ
قالَ لي اِنظُر وَلَيتَني لَم أُطِعهُ
وَبَلى لَستُ سابِقاً مِقداري
فَبَدا لي تَحتَ السُجوفِ شُعاعٌ
كادَ يُعشي شُعاعَ شَمسِ النَهارِ