الديوان التميمي
أَنا في الغُدُوِ وَفي الرَواحِ
قَلِقٌ عَلى قَلِقِ الوِشاحِ
ظَبيٌ يُحَبُّ لِأَجلِ ما
في فيهِ مِن بَرَدٍ وَراحِ
يُحكى العِذارُ بِخَدِّهِ
لَيلاً تَحَيَّرَ في صَباحِ