الديوان التميمي
أنا أهوى ذا عذارٍ وجههُ
قمرٌ من خجلٍ في شفقِ
رقمت ديباجةَ الصبح يدُ
الحسن فيهش بخيوط الغسق
وسقى وجنتهُ ماء الصّبا
فبدا الورد خلال الورق