الديوان التميمي
أَمِنّي تَخافُ اِنتِشارَ الحَديثِ
وَحَظِّيَ في صَونِهِ أَوفَرُ
وَلَو لَم يَكُن فيهِ مَعنىً عَلَيكَ
نَظَرتُ لِنَفسي كَما تَنظُرُ