الديوان التميمي
أَمِن نَحوِ العَقيقِ شَجاك بَرقٌ
كَأَنَّ وَميضَهُ رَجعُ الجُفونِ
أَيا بَرقَ العَقيقِ أَقِم فَما لي
سِواكَ عَلى الصَبابَةِ مِن مُعينِ
أَحِنُّ إِلى العَقيقِ وَساكِنيهِ
وَما يَخلو المُتَيَّمُ مِن حَنينِ