الديوان التميمي
أَمن جفنيك تَسقيني المُداما
وَبَعدَ السكر توسعني مَلاما
وَحَيثُ تميل تعجبُ من نُواحي
وتنسى ما الغُصون وما الحَماما
عجيبٌ من تجاهله بحالي
أَلا تتعجبون أَيا ندامى