الديوان التميمي
أَما وَالَّذي لَو شاءَ لَم يَخلُقُ النَوى
لَئِن غِبتَ عَن عَيني لَما غَبتَ عَن قَلبي
يُوَهِّمُنيكَ الشَوقُ حَتّى كَأَنَّني
أَناجيكَ مِن قُربٍ وَلَم يَكُ عَن قُربِ