الديوان التميمي
أما في الدّهر معتَبر
ففيه الصفو والكدر
فسلني عن تقلبه
فعند جُهينة الخبر
صحبناه إِلى أَجلٍ
نُراقبه وَنحتَذِرُ
فيا عجَبا لمرتحلٍ
ولا يدري متى السفر