الديوان التميمي
أَلَم تَرَ أَنَّني أَفنَيتُ عُمري
بِمَطلَبِها وَمَطلَبُها عَسيرُ
فَلَمّا لَم أَجِد سَبَباً إِلَيها
يُقَرِّبُني وَأَعيَتني الأُمورُ
حَجَجتُ وَقُلتُ قَد حَجَّت ظَلومٌ
فَيَجمَعُني وَإِيّاها المَسيرُ