الديوان التميمي
أَلفتُ الحُزنَ حتى صار طبعي
وَكَم طبعٍ تحوّلُهُ البخوتُ
أَسفتُ له وَأَخشى أَن سيفنى
يَكون فناؤه ما لا يقيت
كذا السرقوت في النيران يحيى
وَلا يَرضى وَلو خمدت يَموت