الديوان التميمي
أَلاَ يالَقَومٍ لِلأَسَى وَالتَّذكُّرِ
وَعَينٍ قَذَى إِنسانِها أُمُّ جَعفَرِ
فَلَم تَر عَينِي مِثلَ قَلبِىَ لَم يَطِر
وَلا كَضُلوعٍ تَحتَهُ لَم تَكَسَّر