الديوان التميمي
أَلا لَيتَني فيها شَهِدتُ اِبنَ طارِقٍ
وَزَيداً وَما تُغني الأَماني وَمَرثَدا
وَدافَعتُ عَن حِبَّي خُبَيبٍ وَعاصِمٍ
وَكانَ شِفاءً لَو تَدارَكتُ خالِدا