الديوان التميمي
أَلا لَيتَ شعري ما الَّذي تحدِثين بي
غَداً غُربه النَأي المفرِّق وَالبعد
لَدى ام بَكر حينَ تَقتَرِب النَوى
بِنا ثُمَّ يَخلو الكاشِحونَ بِها بعدي
انصرِمني عِندَ الأَلى لَنا العِدا
فَتشمتهُم بي ام تَدومُ عَلى العَهد