الديوان التميمي
ألا ربما سؤتُ الغيورَ وساءني
وبات كلانا من أخيه على وحرِ
وقبَّلتُ أفواهاً عِذاباً كأنها
ينابيع خمرٍ حُصِّبت لؤلؤ البحرِ