الديوان التميمي
أَلا رُبَّ يَومٍ بِالدُوَيرَةِ صالِحٍ
فَكَيفَ بِيَومٍ بَعدَهُ لِيَ فاسِدِ
صَلَلتُ بِها أُسقى سُلافَةَ خَمرَةٍ
بِكَفِّ غَزالٍ ذي جُفونٍ صَوائِدِ
عَلى جَدوَلٍ رَيّانَ لا يَكتُمُ القَذى
كَأَنَّ سَواقِيهِ مُتونُ المَبارِدِ