الديوان التميمي
أَلا أَيُّها الخَمارُ هاتِ بِما تَرى
مُسامَحَةً لا بارَكَ اللَهُ في المَكسِ
إِذا ما خُمارُ السُكرِ يُذكِرُني غَداً
فَلا حَبَذا يَومي وَلَهفي عَلى أَمسي