الديوان التميمي
أقولُ وقد غادرتُ حمصَ وأشرقتْ
إكامٌ تُمَنِّينا دمشقَ وَقُورُ
وَأُدْمُ المهارِي تنبري برحالِنا
كما تنبري إِثْرَ البُغَاثِ صُقور
إِذا جعلتْ لبنانَ من عَنْ يمينها
وكان ذاتِ الشمال سَنير
فإِنّ فؤادي طائرٌ أو فإِنَّه
إليكمْ بجثماني معاً سيطير