الديوان التميمي
أَفَلَ الأُلَى كَانُوا نُجُو
ماً لِلْوَرَى فَالْكَوْنُ مُظْلِمْ
وَتَنَاكَرَ النَّاسُ الْحَديِثَ ال
حَقّ وَفْتُقِدَ الْمُعَلِّمْ
أَنَا كَاتِبُ السُّلْطَانِ مَا
طَالَعْتُ قَطُّ كِتَابَ مُسْلِمْ
إِلاَّ سُخَاماً قَادِحاً
فِي الدِّينِ وَاللَّهُ الْمُسَلِّمُ