الديوان التميمي
أفقيَهنا المستن ديناً والذي
شَهِدت له بالفضل منه شَواهِدُ
لو تُبصر ابنَ سعادةِ ونديمه
قد حَلَّ بينهما الغَزالُ الشّارد
لرأيتَ من ثِقلٍ عليك وخِفةٍ
جَبلين بينهما نسيمٌ راكد