أَفديه من أَهيفٍ حيّا بزورته
وَالدَهرُ مضطربٌ وَالأَمر مرتبكُ
حيّا فَأَحيى فُؤاداً بِالنَوى دنفاً
فَبت لَيلي وَعِندي الرُوحُ وَالملكُ
وافى عَلى حين تَحقيق الوَفا خَطرٌ
وَمسلكُ الودّ نَحوي لَيسَ ينسلك
كَأَنّ ذاكَ المُحيّا حينَ شرّفني
شَمسُ الضُحى وَلَها من مهجتي فَلك