الديوان التميمي
أَفدي الرَواقصَ ربّات الدَلال وَما
تَحتَ الفساتينِ من بادٍ وَمحروسِ
تَرتجُّ من لعبٍ تهتزُّ من عَجَبٍ
تَختال من عزةٍ في زِيّ مأنوس
تلك البُدور عَلى هَذي الغُصون لَها
لَفتُ الغَزال وَإعجابُ الطَواويس