الديوان التميمي
أُفِّ للدُّنيا ولِلزي
نَةِ فيها والإناثِ
إذ حَثَا التُربَ على هَيْلا
نَ في الحُفْرةِ حاثِ
فَلَها تَبْكي البواكي
وَلَهَا تشجي المَرَاثي
خَلّفت سقماً طويلاً
جَعَلَتْ ذاك تُراثي