الديوان التميمي
أَعِدْ نظَراً فما في الخَدِّ نَبْتٌ
حَماهُ اللهُ من رَيْبِ المَنونِ
ولكنْ رقَّ ماءُ الخَدِّ حتّى
أَراك خَيالَ أَهدابِ الجُفون