الديوان التميمي
أضحتْ حَلِيلةُ خالد
ذَلَّ اللسان بحمدِها
عَمَّتْ أيُورَ النائكي
نَ بِنَيْلها وبرفْدِها
شفعت إليهم في عُمْي
رَة فانتهوْا عن جَلْدِها
أغْنتهُمُ عن ذاك لا
ذاقوا مرارة فقدها